كان آدم ولينا يعملان بلا كلل. كانت لينا ترسم، وآدم يطبع، ووالده يساعد في كل شيء. كان الجميع متعبين، لكنهم كانوا سعداء. كانوا يعملون من أجل حلم، وهذا ...
في إحدى الأمسيات، وبينما كان المكان ممتلئًا، دخل رجل ببدلة رسمية. لم يكن غريبًا عن آدم، فقد كان الرجل نفسه الذي هدده في وقت سابق. هذه المرة، لم يكن ...
أصبح المكان يعجّ بالناس من جميع الأعمار، ليس فقط الشباب. كان الكبار يأتون، يتبادلون القصص، ويشربون القهوة، ويضحكون. كان "بيت الأصوات" يتحول إلى ملتقى ...