ما بعد الثانية عشرة – موميش عبود

ما بعد الثانية عشرة

 25.00

Loading

Loading

‏في مثل هذه السّاعة، يكون الجميع متوجّهين لأسِرّتهم. إنّه الأفضل.
‏ ‏السّاعة ‏الثّانية عشرة تجعلنا تعساء في بعض الأحيان، وسعداء في أخرى.
‏إنّها المشاعر الغبيّة الّتي نحصل عليها في منتصف الليل.
‏لكنْ، ينتهي التّفكير، ويأتي يوم جديد، ويمرُّ دون التّفكير بشيء. وتأتي الثّانية عشرة؛ ونعود للتّفكير.

Reviews

There are no reviews yet.

Be the first to review “ما بعد الثانية عشرة – موميش عبود”

متجر أدونيس
Logo

المزيد من النتائج

Generic selectors
المطابقات التامة فقط
البحث في العنوان
البحث في المحتوى
Post Type Selectors
منتجات
مناسبات
مقالات
مبادرات
Skip to content
عربة التسوق