عروض
منقي
عرض جميع النتائج 12
في مثل هذه السّاعة، يكون الجميع متوجّهين لأسِرّتهم. إنّه الأفضل.
السّاعة الثّانية عشرة تجعلنا تعساء في بعض الأحيان، وسعداء في أخرى.
إنّها المشاعر الغبيّة الّتي نحصل عليها في منتصف الليل.
لكنْ، ينتهي التّفكير، ويأتي يوم جديد، ويمرُّ دون التّفكير بشيء. وتأتي الثّانية عشرة؛ ونعود للتّفكير.
انتحال – فهد عبود
₪ 40
بين دخان السيجار, وخمر الكأس, وفي أحشاء الظلم الوحشي الذي يعاني منه أفراد المجتمع خاصة الفئات التي حكم عليها بالضعف والظلم الناتج عنه. بين الماضي والمستقبل واللازمن الذي لا يجمعهما في أيّ مكان, بنقطة تقاطُع قاطعة تقطع القطيع إلى قطعتين. هناك حيث لا يكون شيء سوى اللاوعي غير الواعي بشيء, نتيجة الرغبة في الهروب من الذات, الذات المتحطمة, والتي تتبعثر شظاياها في سبيل العودة, لكنها ضلت الطريق وانحرفت عن المسار. ولد أبطال هذه القصة, لهم الرحمة ولكم طول البقاء.
أرزة يافا – فهد عبود
₪ 35من على هذه الارض المقدسة، ومن عروس البحر "حيفا"، أتى الوحيُ
والإلهام لأحدهم، كي يأتينا بإبداعٍ جديدٍ، بقصةٍ تحمل الابداع بكل
تفاصيلها. انه الشاب المدعى : فهد عبود. الشاب الذي تعيش فيه روح الوطن
وروح الحب، تدفعهُ طموحاته لتحقيقِ أحلامه، وكذلك يفعل به اصراره. فهو يؤمن
بأن الوصول للفجر، لا بد ان يسبقه الليل، لذلك لا ييأس أبداً ويصل الى
مراده دوما.
أتانا كاتب الرواية المبدع، بقصةٍ تحمل أفكارا جديدة. فهي
رواية يتجسد فيها معنى الحب! بل يتجسد فيها وطن الحب وحب الوطن في آنٍ
واحد! شاء القدر وجمع بين هذين الاثنين وجمع بينهما الوطن! قدسوا الحب،
مجدوا الحب، وحاربوا لأجل مجده.
أن تَحيّا وقلبكَ ميّت، أن تركضْ وجسدكَ مُنهك، أن تصرخْ وجعًا بأعلى صوت ولا يسمعك أحد..
أن تعيش وحيدًا وسطَ الزُحامْ، فهل تعتقد حقًا أنّك على قيدِ الحياة؟
نعم، نستمر بالعيش وكأننا على قيدها، ولكن ما نحن إلا جثث متعفنة تنتظر الدّفن..!
رواية:"هي وربما أنا"... الحب، الحقد، الكراهية، الانتقام والجنس. أشياء موجودة فينا ولكن كيف يمكن أن تظهر كل منها في حياتنا؟
إهداء إلى تلك الفتاة التي رغم ماضيها الأسود لازالت على قيد الحياة في مكان ما على هذه الأرض...