في مثل هذه السّاعة، يكون الجميع متوجّهين لأسِرّتهم. إنّه الأفضل.
السّاعة الثّانية عشرة تجعلنا تعساء في بعض الأحيان، وسعداء في أخرى.
إنّها المشاعر الغبيّة الّتي نحصل عليها في منتصف الليل.
لكنْ، ينتهي التّفكير، ويأتي يوم جديد، ويمرُّ دون التّفكير بشيء. وتأتي الثّانية عشرة؛ ونعود للتّفكير.