المدونة

المتمرد – الحلقة الحادية عشرة | ظهري مش فاضي بعد اليوم

في تلك الأيام، كان آدم يشعر بالوحدة أكثر من أي وقت مضى. لكنه لم يستسلم. عاد إلى "بيت الأصوات"، وبدأ يعمل بجد أكبر، مع لينا. كانا يطبعان المزيد من ...

المتمرد – الحلقة العاشرة | الخوف من السلام

لكن هذا السلام لم يدم طويلًا. في أحد الأيام، جاءت والدة آدم إلى المكان. كانت تحمل في عينيها مزيجًا من الخوف والقلق. لم تكن تريد أن ترى ابنها في خطر، ...

المتمرد – الحلقة التاسعة | صوت يشبه السلام

بعد خيانة عمر، جلس آدم وحيدًا في "بيت الأصوات". كان المكان صامتًا، عكس ما كان عليه قبل أيام. كان ينظر إلى كل زاوية، ويتذكر كل كلمة قالها عمر. كان ...

المتمرد – الحلقة الثامنة | طعنة من الداخل

في أحد الأيام، جاء شخص غريب إلى المكان. كان اسمه "عمر"، وكان يبدو مختلفًا عن الشباب الآخرين. كان يتحدث بهدوء، ويطرح أسئلة عميقة، وكان يملك نظرة حالمة ...

المتمرد – الحلقة السابعة | قطعة قماش بصوت متمرّد

في الحلقة الماضية، واجه آدم التهديد الأخير. رجل غريب حذره من خطورة أفكاره، لكن هذا التهديد لم يكسره، بل دفعه إلى فكرة جديدة: بناء مكان يجمع فيه كل ...

المتمرد – الحلقة السادسة | التهديد الأخير

نظر آدم إلى الورقة. كانت عنوانًا لمبنى غريب، وكتب عليها بخط صغير: "الموعد الأخير". لم يذهب آدم إلى الموعد. لكنه في تلك الليلة، كان قلقًا لأول مرة. هل ...

المتمرد – الحلقة الخامسة | الجدار الذي كتبتُ عليه وجهي

كان هذا الشعور بالانتماء أجمل من أي ربح، وأهم من أي خوف. لكنه لم يدم طويلًا. ذات ليلة، طرق الباب بقوة. كان والده، واقفًا في مدخل البيت، ويده تحمل ...

المتمرد – الحلقة الرابعة | وطن على ورقة

أول قميص كان جاهزًا. كان بسيطًا، لكنه كان يحمل كل تاريخ آدم؛ تاريخ جدران البيت، وصرخات أبيه، ودموع أمه. وضعه في حقيبته وخرج إلى الشارع. لم يكن يعرف ...

المتمرد – الحلقة الثالثة | فكرة في الزاوية

وهنا جاءت أول شرارة لفكرة جديدة: "ليش ما أخلي صوتي يوصل؟ بس مش بالكلام... بالشي اللي ألبسه!". بدأ يرسم شعارًا بسيطًا على الورقة: وجه نصفه مكسور ...

المتمرد – الحلقة الثانية | درس الصمت الإجباري

اكتشفوا رحلة آدم في الحلقة الثانية من قصة "المتمرد"، الطفل الذي تحدّى قيود المدرسة والمنزل ورفض الانصياع للصمت الإجباري. قصة مشوقة عن الهوية ...

المتمرد – الحلقة الأولى | جدار الطفولة

لم يكن آدم يومًا طفلًا عاديًا. كان صغيرًا جدًا، لكن عيونه كانت أوسع من الحيّ، وأعمق من المدرسة، وأهدأ من البيت نفسه. منذ صغره، لم يكن يصرخ، بل كان ...

طاولة واحدة تكفي – أحمد جعايصة

تقول إحدى الفتيات في المقهى حينما قدّمتُ لها قهوتها وهي تبتسم وتكبس على خدها الناعم بأُنملة ملوّنة:– لقد تأخر حبيبي، يبدو أنّه عالق في أزمة السير. ...

متجر أدونيس
Logo

المزيد من النتائج

Generic selectors
المطابقات التامة فقط
البحث في العنوان
البحث في المحتوى
Post Type Selectors
منتجات
مناسبات
مقالات
مبادرات
عربة التسوق