طريقي – مهند أحمد

في لَحظَة مِن الفجْر، حَيْث تَتَلاقَى أَشعَّة الشَّمْس مع أَحلَام الطُّموح، نَجتَمِع اليوْم لِنسافر سويًّا فِي رِحْلَة فَرِيدَة مِن نوْعهَا.كِتَاب ‘ طريقَتي ‘ يَرسُم لَوحَة جَدِيدَة فِي فَضَاء التَّعَلُّم، حَيْث يَتَناوَل قِصَّة مُلْهِمة ومثيرة لِرحْلَتي التَّعْليم والاكْتساب. هُنَا، تَلتَقِي الكلمات بِالتَّجارب، وتتشابك الأفْكار فِي متاهَات الاكْتشاف الذَّاتيِّ. فلننْطلق سويًّا فِي هذَا اَلصرح الثَّقافيِّ، حَيْث تَتَناغَم الحكايات وتتبادل الخبْرات، دعوْنَا نَفتَح صَفحَة جَدِيدَة ونبْدأ هَذِه الرِّحْلة الممْتعة فِي عَالَم طَريقِي.

طَريقِي هِي رِواية تَتَحدَّث بِصَوت كُلِّ طِفْل وَطِفلَة بِصَوت كُلِّ شابِّ وشابِّه بِصَوت كُلِّ رَجُل وأمره وَأنَا على يقين أنَّ كُلَّ من سَتقَع رِواية فِي يديْه وَهُو يَقلِب صفحاتهَا فِي مَرْحَلة مُعَينَة سَوْف يَقُول هذَا انَا نَعِم هذَا أنَا