تتسابق قدميها بين مسامات الهوى، تارة تحزن وتحمل ذكرياتها المكسورة المؤلمة على سطح ضعفها وتارة تقول سذاجة لن اعشق مرة أخرى. الا ان تتخابط الرياح بعنف بجو استثنائي مثير للدهشة وتنقلب الأدوار تتساءل بسذاجة مرة أخرى: هل حقا استطاع الزمن ان ينسيها؟ ام ان ذلك ليس حبا مولود تحت خبايا الشكوك؟
استطاعت تلك الساذجة النسيان استطاعت حقا ان تعشق مرة أخرى رجل استحق هيامها ليسيرا معا في ارض محشوة بعواطف صادقة شفافة.
There are no reviews yet.
Be the first to review “ضوضاء عاطفتي – يمنى ذياب”
You must be logged in to post a review.