رواية حديثك يشبهني للرائع يامي أحمد. اعترف صراحة إنني لم أحب اسم الرواية عندما أعلن الكاتب عنها، ولكني بعدما فكرت فيه أحسست كم هو عميق هذا العنوان، وتأكد شعوري بعمق العنوان بعدما فرغت من قراءة الرواية.
بدايةً لاحظت أن أسلوب الكاتب تطور جدًا عما سبق (لمن قرأ يوسف يا مريم) أو أن اسلوبه في هذه الرواية كان مريح اكثر من روايته الاولى حيث اعتمد على سرد الاحداث بألسنة ابطالها (ريم، آدم) وبشكل منفصل تارة كانت تحكي ريم وتارة اخرى يحكي آدم، وصدقت نبوءات الذين قالوا إن روايته الأولى هي بداية لـ روائي عبقري.
أعجبني اقتباسات الكاتب لشعر درويش وغادة السمان، والاقتباسات الاخرى في كل المجالات مثلا حين تحدث عن تنسيق الزهور في اليابان، فهذه الأشياء في نظري تكشف عن شخص يقرأ لينتفع من الكتب التي يقرأها.
اقتباسات عن الرواية:
*”حتى عند الفراق، كن رشيقًا ما استطعت، والتزم بقواعد الفراق.. لا تحن، لا تعد، لا تندم، ولا تخن سرًا كان يجمعكما”. يامي أحمد، رواية حديثُك يُشبهني.
*”يا الله.. إني مكسور يا الله.. مذبوح في أكبرِ شريانِ. أوعيتي تشهد آلامي.. أضلاعي تفتُك أضلاعي.. وطني يوجعني، وأوردتي تسكب في قلبي جمر الفقدِ وأحزان الناي”. يامي أحمد، رواية حديثُك يُشبهني.
*لافندر نرتقي بالخيانة ، فاجعة مجتمعية متفشية بين الشباب ، الكل يبحث عن الحرية ، عيش الحياة كما يشتهي دون وضع أي معايير لما تربى عليه ، شخصية سارة تُمثل الكثير من الفتيات اللواتي يسعين للتميز والتفوق والحرية والسي”.
*”هربت من غزة كي لا أرى الوجع يكبر وينضج أكثر، إلا أني ما زلت أشعر بالحنين لهذه المدينة حاضنة أوجاعي، وإلى الأشجار التي وقفت بظلها أنتظر أحدهم، والجدران التي لا تكف عن تذكيرنا بالثوابت الفلسطينية وصورة حنظلة، مفتاح العودة “عائد إلى حيفا”، والكثير الكثير فما زال أمامنا الأكثر
رواية
منتجات ذات صلة
أراد كتابة ديوان شعري في سن السادسة عشر، فنصحه استاذه بان يبدأ بكتابة الخاطرة والقصة الصغيرة والمقالة، لينطلق من ارض صخرية ثابتة لا تمور ولا تضطرب، ولكن بعد إصداره ديوانه الشعري الأول بعنوان ” تحت ظلال اهدابك ” تغيرت نظرة أستاذه. الديوان الشعري الأول بعنوان ” تحت ظلال اهدابك “، ديوان يشارك في وضع لبنة
Eva, an Iraqi girl, as many other girls, was living a happy life with her family. Until one day, when she became 20 years old, her parents decided to marry her to a 45 years old gangster, named Damon. That event leads to big fights in the family, so she decides to move to England as
كنت أظن بأن جفون العين لن ترتاح ولو ليلة واحدة بعد فراقك، كنت أظن الحياة توقفت بعد رحيلك فإذ بها تستمر وتستمر.. كنت قد قطعت لكِ الوعود بالإلحاد بذلك الجنس اللعين لكني لا أعي كيف ألحدت الجميع الا هو آمنت به، آمنت وقد تغير كل قدري وادركت انه لا يشبه بقيّة الرّجال، وكأن الرجولة لا
الفكاهة في أدب الجاحظ – احمد حسين خطيب
تدور أحداث الرواية حول سعيد أبي النحس المتشائل وهو فلسطيني من الأراضي المحتلة عام 1948 في فترة الحكم العسكري الذي فرضه الاحتلال الإسرائيلي على المواطنين الفلسطينيين. أوجد حبيبي كلمة جديدة، من خلال نحت كلمتي تفاؤل وتشاؤم، ليصور حالة عرب الأراضي المحتلة عام 1948 وهي التشاؤل التي تحمل معنيي التفاؤل والتشاؤم مندمجين. فإن حصل مكروه للمتشائل فإنه يحمد الله على عدم حصول
الدروز، شهادات أعلام ووثائق – قاسم رجا فرو
رواية حديثك يشبهني للرائع يامي أحمد. اعترف صراحة إنني لم أحب اسم الرواية عندما أعلن الكاتب عنها، ولكني بعدما فكرت فيه أحسست كم هو عميق هذا العنوان، وتأكد شعوري بعمق العنوان بعدما فرغت من قراءة الرواية.
بدايةً لاحظت أن أسلوب الكاتب تطور جدًا عما سبق (لمن قرأ يوسف يا مريم) أو أن اسلوبه في هذه الرواية كان مريح اكثر من روايته الاولى حيث اعتمد على سرد الاحداث بألسنة ابطالها (ريم، آدم) وبشكل منفصل تارة كانت تحكي ريم وتارة اخرى يحكي آدم، وصدقت نبوءات الذين قالوا إن روايته الأولى هي بداية لـ روائي عبقري.
أعجبني اقتباسات الكاتب لشعر درويش وغادة السمان، والاقتباسات الاخرى في كل المجالات مثلا حين تحدث عن تنسيق الزهور في اليابان، فهذه الأشياء في نظري تكشف عن شخص يقرأ لينتفع من الكتب التي يقرأها.
اقتباسات عن الرواية:
*”حتى عند الفراق، كن رشيقًا ما استطعت، والتزم بقواعد الفراق.. لا تحن، لا تعد، لا تندم، ولا تخن سرًا كان يجمعكما”. يامي أحمد، رواية حديثُك يُشبهني.
*”يا الله.. إني مكسور يا الله.. مذبوح في أكبرِ شريانِ. أوعيتي تشهد آلامي.. أضلاعي تفتُك أضلاعي.. وطني يوجعني، وأوردتي تسكب في قلبي جمر الفقدِ وأحزان الناي”. يامي أحمد، رواية حديثُك يُشبهني.
*لافندر نرتقي بالخيانة ، فاجعة مجتمعية متفشية بين الشباب ، الكل يبحث عن الحرية ، عيش الحياة كما يشتهي دون وضع أي معايير لما تربى عليه ، شخصية سارة تُمثل الكثير من الفتيات اللواتي يسعين للتميز والتفوق والحرية والسي”.
*”هربت من غزة كي لا أرى الوجع يكبر وينضج أكثر، إلا أني ما زلت أشعر بالحنين لهذه المدينة حاضنة أوجاعي، وإلى الأشجار التي وقفت بظلها أنتظر أحدهم، والجدران التي لا تكف عن تذكيرنا بالثوابت الفلسطينية وصورة حنظلة، مفتاح العودة “عائد إلى حيفا”، والكثير الكثير فما زال أمامنا الأكثر
رواية
Ready to ship in 1-2 أسبوع
الوزن | 0.180 kg |
---|
كن أول من يقيم “حديثك يشبهني – يامي أحمد” إلغاء الرد
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.
معلومات البائع
- اسم المتجر: متجر أدونيس
- بائع: متجر أدونيس
-
عنوان:
Khoury 21
Haifa
3304407 - لا توجد تقييمات حتى الآن!
الرواية تدور حول محورين وهما : معاناة المرأة الشرقية الأرملة والمطلقة في المجتمع العربي وسط مجتمع ذكوري والمحور الثاني: عرب ال48 وقضية الانتماء والهوية،، والحلم المؤجّل داخل صراع بين الشخصيات ومن خلال أحداث مثيرة ،،!!
عتمدت الكاتبة على اسلوب خاص متميز عرضت فيه نبذة عن كل واحدة من اخوات البطلة ونبذة عن نزيلات المركز العلاجي مستخدمة ايقاعا فنيا استخدمت فيه فن اللغة البسيطة التي كانت تراكيبها اقرب الى العامية تارة والى الفصحى تارة اخرى كل هذا من اجل تقريب احداثها الى الواقع الذي نعيش فيه فيتفاعل القاريء مع احداثها ويعيشها
أول ما يتبادر إلى ذهن القارئ أن هذا الكتاب يتعرض إلى تاريخ الشيعة في مراحله المختلفة ، أو أنه يسعى لتـوضـيـح الضـروق ونـقـاط الاتفـاق والاخـتـلاف بين الشيعة وأهل السنة، أو أنه يرمى إلى إلقاء الضوء على الفرق والمدارس الشيعيـة وجذورها الفكرية وكوادرها العلمية … إلخ ما یوحی به عنوان الكتاب … لكن الحقيقة أن هذا
ضجيج النهارات حولي هو آخر ما كتب الشاعر الراحل سميح القاسم، ويعد الجزء الرابع من سيرته الذاتية المكتوب شعراً تحت عنوان “كولاج”، حيث ضمّنه الشاعر الراحل جزءاً لعله الأهم من سيرته، وهو الذي يتقاطع مع الربيع العربي والأحداث الراهنة، ما يوفّر فرصة ذهبية لاستنتاج آراء شاعرٍ يعدّ شاعرٍ يعدّ اسماً من أسماء فلسطين، في ما
حين تمايل اليراع بين يدي وحين فاضت مشاعري على الرصيف كتبت! هذا كُتيبي المتواضع المُفعم بالمشاعر! من مشاعر الحيرة واليأس حتى الأمل والحُب! زارني طيف الخواطر وأبدعت! اتمنى ان تعبر أحد السطور عنك!
مجموعة حديث الليل للكاتبة الفلسطينية ماجدة الريماوي ، يقع الكتاب في 240 صفحة من القطع الكبير وهي مجموعة من النصوص والأشعار تطرقت الكاتبة فيه إلى : تصاوير، ومشاعر، وأحاسيسَ ، ذات طابعٍ إنساني نبيل .تد فع القارئ إلى التفكير في البحث عن “مفهوم” العشق والحب الذي يُجَمِّلُ النَّفْسَ الإنسانية ويملؤها بتخيل الأجمل والأكمـــل والأفضل. وفوق
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.